معدل تقييم المستوى: 126180
جلس وصديقا له على الطاولة المقابلة لهذا الوجه المشرق بالحياة وأخذ ينظر إليها النظرة الاولى ! وطالت النظرة فوكزه صديقة وقال له أين وصلت ؟! فأجاب من محل أبو عشرة ! فسأله بذهول : ماذا ، قال : النظارات