لا ما اكتفيت ...
و ثبتت إدانتي باختلاس سطور حقاً لامستني و كل قلمها و حروفها قد وجدت لها في النفس مستقراً ...
انسابت حروفها بعد ان سَرت في أزقة الروح ... و من ثم انسكبت على الورق ...
هكذا جئتِ يا جليله ...
هذه عيني و هذا دمعكِ ...
و طلاسم لا يدرك فحواها إلا من عانى من شوكها ...

من هنا ... ما انتهيت
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=40137&page=9