معدل تقييم المستوى: 129787
إنْ أكنْ غَلّقتُ أبوابَ الهوى والذي كان من الشَّوقِ اختَلَفْْ لمَ للآنَ اذا قالوا اسمَهُ دمعتْ عينايَ، والقلبُ ارتَجَفْ؟ عمر عناز.