الأيام ...
و كثير من الصمت
و تأمل ما يحدث و ما لا يحدث ...
يزيح الستار عن النوايا ...
حتى الكلمة التي ظاهرها طيب و نقاء ...
لم تقال أو تكتب عبثاً لوجه الله ... أو حتى للتسامي بروح إنسانية بعيداً عن أهداف و مصالح ذاتية ...
يظهر شكلها الحقيقي خلف الستار ...
أما الطيبة بأصلها و حقيقتها ... ستبقى كما هي ... بطبيعتها بلا مبالغة .