و تُقام مآدب الصمت العامرة ... رغم حضور كل المدعوّين
و أعيد التفكير ألف مرّة ... قبل أن ألقي السلام على الكرام
ليس حذراً ... و لكن ... شَرك الاهتمام لا زالت حباله تلتف حول جسد احتياجي
و أخشى ... أن أهمّ ثم أدرك أن ساقي عاجزة عن حمل خيبة أخرى ...
أما عن أصابع الماضي ... حتى الوقت لم يستطع أن يقفز فوق بصماتها ...