اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله
كان العيد فرصة لرقعة هذا الجفاء الظالم بيننا
أن نقدم اعتذارًا ناريًا لنا ويبكي كلنا
كان العيد فرصة لأنتزاعكِ وأتتزاعي لأن تتشابك أيدينا
ويجري مثل طفلين بنا بعيدين عن مادية هذه الحياة
نحو حدائق لوز أو بيلسان نبني بيتًا نؤثثه بالأطفال و
كان العيد فرصة والفرصة لا تتكر
|
حبيت اقول
العيد يجاي وعيدنا شهرين
فرحة بلقاء الله وفرحة بالأرحام