معدل تقييم المستوى: 31966
قرأتها سابقا ولاحقا ووجدتني عاجزًا عن الرد فالحزن يترك على هيأته دون تفحّص لملامحه أو تتبع لآثار خطوه هكذا يأتي غريبا وليرحل وحيدًا .. دعواتي الصادقة صديقي الأعز.