
أخي الغالي جداً ... حسين العتيبي
أهلاً وسهلاً
أستأذنك شئ من وريد
.
.
وإذا المدائن أقفلت أبوابها ...
وإذا المساءات الغريبة .. أعلنت أشجانها
مجنونة تحيا هنــــــــا ...!
تقول لي :-
أقفلت تاريخي ..
وأذهلت الأغاني ..
وإمتشقت الليل بوحاً ..
وإستوى قلبي يقيناً أنني ...
ماكنت يوما .. إنني ماكنت يوماً
فارتحل .. نحو الغريب من الحياة