أنثى مسجية على مذبح الأعتراف
تسكب بحرقة دمع التنائي
ويطل على وجنتيها دمـــــــــل الفراق
تسوق كل مبررات الغياب عله ينجو من ( اللعن ) و يهرب بجلده من ( الطرد)
لكن مالحيلة... هاهي قد أوقدت أتون جحيم العذاب في أخاديد حفره هو بمعاول الاختفاء
ستقيم له محكمة تفتيش أخرى.. بأسم العشق سيحكم عليه بالتطهير من ممالك الغرام وسيذرى رماده في الجهات الأربع
لكن.......
هل يقوى قلب عاشقة على أن يتجسد الصرامة...؟
سيمنح فرصة أخرى في اللحظة الحاسمة و ستفديه بقلبها العظيم
إيمان رائعة بحق