منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - أستاذ محمد البلوي له عَلَينا حقّ الدّعاء!
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-16-2018, 02:44 PM   #3
عبدالله السعيد
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله السعيد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 81968

عبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السعيد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


قبل سنة وما يربو قدمت له دعوة للمشاركة في أحد مواضيعي
أعترف لكم أني طرحت الموضوع من باب الهزل والهدف الرئيسي منه
هو تحريك المنتدى وبث بعض الحياة في أرجاءه وهو يعلم ذلك متأكد أنه يعلم ذلك
لكن لم يمنعه الأمر من أن يغمرني بحضوره وكلماته الحانية وتزويدي
بما أحتاج من مرئياته وإضاءاته بل وجدته أكبر من ذلك كله وأسمى ولم يزده تواضعه إلا محبة وإجلالا
حينها فهمت جيدا أن هذا المنتدى يضم بين جنباته رجل يساوي في نظري أمم من الرجال الأفذاذ
ومن وقتها وأنا أعده أبي وأبو المنتدى وأبو الثقافة والأدب والأخلاق وأستاذها الكبير
اليوم وأنا أتلقى هذا الخبر المفجع أشعر بعجز تام وأشعر ولأول مرة أن المنتدى أضحى موحشا وكئيبا
ولن تفلح أي محاولة في رسم الوهج في عيني وملامحي قبل أن أطمئن على والدي
فهلّا زودتموني برقم هاتف أحد من ذويه أرجوكم ..؟
أرجوكم
وأرجوكم أن يكوّن وفد من الأبعاديين ويبادروا بزيارته والإطمئنان عليه
وإن كان يرقد في أحد مستشفيات الرياض فزودونا بإسم المستشفى لنقوم بالواجب


إن كنت تقرأ كلماتي يا غالي فقد أتعبني تعبك وأتعبتني هذه الكلمات المدونة في الأسفل
وستتعب كل من جاء بعدي :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي مشاهدة المشاركة


عليكَ أنْ تُعلِّمنا الحبَّ، يا عبدالله، لا أنْ تتعلَّم منَّا
فإنَّها المحبَّةُ طفولةٌ، والطفولةُ محبَّةٌ
بالطُّفولةِ نكونُ أحبابًا، وبالمحبَّةِ نكونُ أطفالًا
وما الحبُّ إلَّا نحن حين نُحبُّ
وهذا يعني، يا عبدالله، أنَّكَ الحبُّ بذاته وماهيَّته وهويَّته، بشحمه ولحمه وعظمه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ثمَّ إنَّكَ، يا صديقي، إنْ صحَّ قولك؛ سابقٌ لعمركَ، ومتقدِّمٌ على أقرانكَ، سابقٌ بقلبكَ وعقلكَ وقلمكَ
فعلِّمنا، أيُّها الكهل، ولا تبخلْ علينا




لا جديد
رشا القلب النابض والفريد ..

 

عبدالله السعيد غير متصل   رد مع اقتباس