معدل تقييم المستوى: 160820
أفتقدُ القلمُ المُتمردُ كما هِيباتيا ضوء خافت وأفتقدُ شعور إنْ سمحتمَا سأخبركما بتجربتي الكاتِبُ لايكتبُ إلاّ حِين إحتياج كَمَا “ o “ للإنسان ولكنَّ ذاكَ لايعنِي غياب !! فإنَّ هُنَاكَ مِنْ يبحثُ عنكمَا فلا غيابٌ دآئم ويكفي رمزيةُ الحضور عِندَ غياب …
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت