المخرج من القصيدة يقول الكثير ويُبين ما وقع
وما أل إليهِ الإنسان المُراد إظهار صراعه مع الغُزاة
ومصيره عند البحيرة مات قُربها حط الرحال وأتخذَ من الكتابة وطنا لهُ.
اقتباس:
انِّى من اصترع الغـُزاة جنانـــــــــــه
وتناوَشتهُ الحادثات قــــــــــوارعا
ملَّ الطواف ومات قـُرْبَ بُحــــــــيرةٍ
حطَّ الرِحال وراح يكتبُ صادِعـــا
|
سلم الفكر النير شاعرنا الفاضل
ودمتم بألف خير وسعادة.