اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
...
...
تبقَى حِيرةُ الأسئِلة مُرادِفة لفضَاءات الحُب !
بَهاءٌ فِي بَهاء وكانَت السَماء هُنا إِرتواء بِمُزنِ الإبداع .
دُمتَ بِذَاتِ الظِلال وارفة
.

|
ماذا عساي أن أقول في حضرة المليكات البهيات كأنتِ
سوى أن أجهز ذهب الشكر والماس العرفان
لحضوركِ العيد
حفظك الله من كل شر