الكاتب عبدالرحمن عبدالله أهنئكَ على التمكن من الكتابة بصوت أخر غير صوتكَ
وغير شخصكَ لكل كاتب بصمته التي تميزه عن الآخر , أبدعتَ فعلا في إيصال الصوت الأنثوي
والرسالة التي يحملها سواء للرجل أو لأي مخلوق أخر
فعلى ذمة من قالَ أن مسألة صوت الأنثى هي المسألة الأكثر تعقيدا في لغة الكتابة الأنثوية .
هنا يقوم الأديب في مقام المفكر الواعي الذي يسعى لتغيير الأفكار والموروثات الخاطئة في الأدب خاصة، والمجتمع عامة من خلال ما يكتب.
سأبقى أردد أن الكاتب هو منبر من لا منبر لهم . هو صوت مجتمعه هو صوت الضمير ,