اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
...
...
أحلا صَباح الَّذِي فَاجئنَا بكِ يامُوزة إِسم لهُ صَولاته الأدبيَّة أثبتَ إِبدَاعه ورَوعته بكُل ثقة وإِستحقاق !
أهلًا بكِ ياربِيع الحرفْ ونتمنَّى أوَّلًا أن تمنحينا ماهِية موزة وتلكَ الرُوح الَّتِي تختبئُ بِها . مزاجُها . قَهوتها . إِبتسامتها . وحزنها .؟!
وأهلًا بكِ عميقة يامُمطرة حُسنًا
.

|
اهلًا بكِ ياربِيع الحرفْ ونتمنَّى أوَّلًا أن تمنحينا ماهِية موزة وتلكَ الرُوح الَّتِي تختبئُ بِها . مزاجُها . قَهوتها . إِبتسامتها . وحزنها .؟!
بلقيس الجميلة..
رفيقة الدروب والاماكن سعيدة هنا بكِ
موزه واضحة وطالما كانت ونه ذات يوم ..
لا زالت موزه كما هي لم تغيرها الحياة كثيرا وكما نقول الطبع يغلب التطبع
فالصادقون الطيبون باقون لا تغيرهم رياح السنين الا في ظروف قاهرة قد تعيث بهم وتفتك بمشاعرهم
ثم يبدأ كل شيء بالتغير الى الثبات وقوة التفاؤل حيث لا ألم بعد الله سبحانه وتعالى
نرمم ارواحنا بشكل أكبر ونعطيها الأهمية لنكون أفضل ، هنا العقل يبدأ في النضج والبعد الآخر .
موزه لا تخبئ شي فكما تعلمون الجميع يحاول ان يخفي حياته الخاصة وهذا لا بد منه
اما حياتي العامة ولله الحمد واضح وجلي في عالم الانترنت بمجرد كبس زر البحث عن موزه عوض
مزاجي يتفاوت ما بين الخوف والقلق والتفاؤل بشكل أكبر حيث ان يقيننا بالله وتعلقنا بأن الأمل موجود
في الحياة مهما عصفت بنا الظروف وقسوة البشر والزمن هناك باب لا يرد باب الله .
مزاجي يتقلب لا انكر فالحزن والفرح أمران لا بد منهما كما الخير والشر وكل كلمة لها نقيضها .
الحمدالله ...
قهوتي رغوة الجمال وذاكرة الولاء ومزاج عالي ..
ومن لا يعشق هذه السمراء وتختلف الأذواق حتما
انها أحيانا صباحي المعتاد وروقان حاد ..
ابتسامتي ..
قلت سابقا لن ابتسم الا لمن يستحق
ولكن عرفت أخيرا ان الابتسامة تثير حواس الحب والفرح والسعادة
تنثر داخلي ذاك الشعور أن الله معي اينما كنت
أبدأها دوما معي ثم مع من اقابلهم في المنزل ومن أحبهم ..
في الطريق لا أبخل على من يمنحني ابتسامة جميلة ..
الحزن ..
تركته ولا احب ذكره ولا اتمنى ان يعود بعد فقداني أخوتي عبدالله ومحمد ومن رحلوا واشتاقت لهم الروح
كل شي في هذه الحياة له حكمة ونصيب ولنا العمر ان نبقى في رضى الله وطاعته ..
من القلب شكرا حبيبتي بلقيس الرشيدي