العزيزة ضوء خافت أين المفر من بوح كبوحكِ هذا .....توقف فكري يستظل تحت شرفات من الورد
وخلايا في الفكر تصابت مُتسالة عن مالك شُرفات الورد . ...؟ وهذا ردا لخلايا في الفكر تسألت
مدخل النص عبارة عن تعريف وفي نفس الوقت يُبين النتيجة فتقول الكاتبة
النبش في ورق الذاكرة يُنعشها إي يُحيها ونتيجة هذا الإنتعاش للذاكرة
يقتل التحمل والصبر الذي عرفنا طريقهُ,
اقتباس:
النبش في ورق الذاكرة ينعشها و لكن يقتل فينا تصبّرنا
|
وأجد هُنا تسأل إلى أين اللجوء من هذه النار المشتعلة ولها مصدرين
إشتياق لا يسكن ولا ينطفي فكما هو معروف أن للإشتياق نارا لا يطفئها إلا غيث اللقا ,
وإحتراق لا يُوصل إلى أن يصبح الشعور رمادا بمعنى لا يمكن للشعور أن يحترق .
فالتساؤل أين اللجؤ من هذه النار التي تكمن جذوتها في القلب .
اقتباس:
إلى أين المفر ...
و النار المشتعلة جذوتها في القلب !!
ما بين اشتياق لا يخبو ...
و احتراق لا يفضي إلى ترمّد الشعور ..
|