على أن اللهجةُ هُنا محليةً طاغيه , ويؤسفني أنني لم استطع استدراكها
إلا أن كاريزما " الفقر" بدت ضارية , وهَذا اروع واجمل مَا كَان وسيكون
امتناني يتسع يكبُر للفِكره لِـ الإلتفات .. النُّدرة حين طَغت " الهو والآنى السفلى والعُليا "
اعلم الإحساس مُلك , واؤمن الفقر عام واجزم من لم يُحركه خَليلُ الكُفر رُبما ! رُبما ينتمي للهَوام
وعُذرا ليُطبق شفاههُ عند رؤية الآخلاء يوما ما.
استادي,
شكرا لإنك غَني , اغّنيت قارئك , وذلك المُلقى على الرَصيف.