
عَلى ضِفافِ الأدَب نَلتَقيهِم
نَتَحاوَرُ مَعَهُم ونُحاوِرِهُم
نَتَعَلّم مِنهُم ، ونتأمّل أحرفَهُم بُغيَةَ الإستِزادة من فَيضِ أدَبهم
أَوْلوا أقلامَهُم وُجهَةَ الضّوء فَأَولَينا لهُم إنصاتَنا، وتَخِذنا سُطورَهُم قَلائِدَ بها نَقتَدي
ومِنها تُوّجنا والمكانُ زَهواً وخُيَلاء
لِقاءٌ أبعاديٌّ رُباعيُّ الأجواء
بـ فصولِهِ الأربعة
سـ يجمَعنا بأحدِ أقلامِنا الثَرّة
كونوا بالقرب
بِهِم وبِكُم سـ تُضاءُ المكان

التصميم للمُبدع
مساعد الحربي