منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - تحــــت المجهـــــــر ..... تفضل الدخول
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-2018, 06:57 AM   #7
عبدالله الكايد
( شاعر )

الصورة الرمزية عبدالله الكايد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 142

عبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الكايد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي مشاهدة المشاركة
:
تركي حمدان ؛ الحميدي الثقفي ؛ فهد المرسل ؛ عبدالمجيد الزهراني
بودّي لو تحدّثنا عن هذه الأسماء ياعبدالله .
🌹
[list=1]
أهلًا أبو وطن..
ما يميّز هذه الأسما، هو أنهم يتشابهون في أنهم مختلفين.
وإن كانوا يمتلكون نفس الأدوات، إلا أن لكل منهم طريقته المختلفة في إستخدام أدواته..
تركي حمدان، في الوقت الذي كان ينبغي لساحة الشعر أن تُكرمه، تفاجأنا بمن يقول عنْه أنّه شخصيّة وهميّة، وتكرر الموضوع بشكل متتالي ومستفزّ، حتّى أنني كدت أُصدّق، لولا أن التقيت به شخصيًا قبل عدّة سنوات في منزل الصديق/ يوسف البلوي...
وقيل عنّه أنّه مجرّد أسم، يستخدمه الشاعر فهد عافت، لـ تمرير ما يودّ تمريره..
وهذا الكلام لايصح لمن له أدنى فهم ووعي بالشاعر والشاعر، تجربة تركي مستقرّة تصاعديًا..
بينما تجربة فهد عافت، صحيح أنها متصاعدة، إلا انّها غير مستقرّة، لذلك تجد أن مدرسة فهد عافت لم تتأصّل في الساحة، وذلك لأنه من الصعب الامساك بفهد، قفزاته بعيده وغير متوقّعة..
أردت أن أوضّح هذه الحقيقة حتّى نكون مطمئنيين.. وييدو أنه من شدة إبداع تركي، جعلوه شخصيّة وهميّة، كـ عادة العرب، عندما لا يستوعبون شيء، يرمونه بأي عيب، حتى يرتاحوا من التقكير..

الحميدي الثقفي..
كنت قد بدأت قراءة الشعر، ومحاولة استيعابه أول ما بدأت. بالشاعر بندر بن سرور، الشاعر الذي كنا نتبادل أشرطة قصائده من خلال (التهريب) ومن قبله بديوي الوقداني، ومن ثم الشاعر عبدالله بن عون، وأخذت أنتقل من شاعر لـ شاعر وكأنني أنتقل من مرحلة لمرحلة، حتى قرأت للحميدي الثقفي ، وهنا وجدت مالم أكن أتخيّله، ووجدت روحي ضالّتها المنشودة، كنت ومازلت أقراؤه بـ نهم.. وكأنني أكرم روحي بقراءتي له..
أحب أن أعترف، بأنّي تأثّرت كثيًرا بـ الحميدي الثقفي، وعندما أصل إلى التأثّر، أيضًا لا أنسى الأستاذ الغائب الحاضر في وجداني، الشاعر البدعة/ خالد الردادي..

فهد المرسل أيضًا، لا أذكر أنني تجاوزت قراءته في يوم من الأيام، غريب هذا الشاعر، وغريبة هي لغته وفكرته وطريقة صياغته..
حتى غيابه غريب أيضًا، كنت أتمنّى أن يبقى حتى يبقى للشعر هيبة الغرابة، ولا أعلم عنْه أي شيء الآن.. نحب الشعر والشعراء مهما كانت انتماءآتهم..

عبدالمجيد الزهراني، كان المتفرّد في من قبله وبعده، حكاية جديدة، وأبواب فُتحت للشعر من خلاله..
تقرأ قصيدته، وتشعر بالدم يثور في عروقك، وتندهش من كل شيء يكتبه..
عبدالمجيد نقل الشارع إلى الشعر، ونقل الشعر إلى الشارع، نقلة نوعيّة، حرفنة فكر، وخرفنة كتابة..
عبدالمجيد شاعر استثائي بلا شكّ، في المرحلة الحديثة للشعر..list]

 

عبدالله الكايد غير متصل