كنتَ صوتهم كنتَ منبرهم فكيف لا أنحني تقديرا لهذا الإلهام ,
تمنحنا الحياة أشخاص ينيرون فكرنا ويأخذون بأيدينا نحو الأدب الإنساني
إن الإنسانية في الأدب تعني مكافحة الظلم والفقر والأديب الذي يتخذ هذا الادب مذهبا يحمل على كتفه قضايا مجتمعه
وقضية أخيه الإنسان ,
فكلما كان ضمير الأديب حيا وينذر قلما للعمل الإنساني كلما كان حُرا في التعبير والدفاع عن قيم الخير
وزرعها في النفوس ,