إلى متى أُثقِلُ كاهلكَ بِأحلامي و آثامِي و جعبةً لم يثقبها اليأس ...
**************
الى حيث يأخذك البوح ... سيقف القلب مستمعا ... ما دام لرفقتك همه الوحيد
ما بين شوق بالغ الخيال
ولوعة فراق تفوق الأوصاف
يقف الحزن على قدم مساواة ... يعيث في أنسجة القلب نهشا
شعور الفقد مؤلم ... والأشد إيلاما .. دغدغة الذكريات لهذا الفقد .. ليسرح القلب بخياله .. موقنا أن تزيد آماله على شواطيء اليأس والقنوط..
الفاضلة ضوؤ خافت
أوراق ذكريات أصابت الواقع ما جعل القلم يبدع في البوح
قلم جميل وبوح راقي برقي روحك
دمت بخير وعافية