معدل تقييم المستوى: 10528
، سَائِر المشاعِر التي أغبَطتُها لألا يَكونَ في حضرتهِم نَدم لِتشبث أو ثبات جعلتنِي أسيرة لامبالاتهِم ، بعض الجسورِ يا سيرين تحوجنا أن نقف عليها لا أن نعبرها . يا أغنيَة المَطَر ، مرحباً بِقلبكِ الودود ورأفة مُروركِ . كل الحُب .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا