اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
سأصعد إليكِ بلقيس
بعضُ اتّكاءة على دروب أبجد تفي بغرض السموّ
والوصول لسموّك
غاليتي
الـ (لا) لو منحت شكلاً فماذا عساه يكون
وكذلك أخيّتها الـ (نعم) أطلقي لخيالك العنان
وعلّمينا ....
أيهما لـ سبأ الحرف رفيق الورقة أن لوحة المفاتيح ؟
هدوءك يبعث على الطمأنينة ....
وخطواتك محسوبة ورزينة ...
قائد هذه الصفات الطبع أم الإكتساب؟
ثم،
إنني أحبك

|
...
...
- أهلًا بِالرُوح رشَا وسَماواتُكِ الَّتِي أسمُو لَها معكِ وكُل هَذَا الكرمْ الرُوحِي .
الـ " لا " حتمًا ستكُون لِكُل شيء خَارج قَناعاتِي ورِضَاي وتقبُّلِي للأمر أنا أقُول لا نعمْ حين أشاء والحمدُ لله .
الـ " نَعم " قَد نقُولها أحيانًا مُرغمِين حينَ تحبسُنا القيُود ومُجبرِين أن نمشِي معهَا إِمَّا لمصلحتنَا
أو خَوفًا أن نُؤذِي أحبابنا أو أن نفقدهُم !
- أنا رفِيقة الوَرق أكثَر أسبقُ لوحة المفاتِيح بِها هِي تَتحضنُ شعُورِي مُسبقًا !
- حبيبتِي إِنتِ رشَا يِسعد لِي هالقَلب غَالبًا والأكيد طَبع أكثر منهُ إِكتساب : )
وأنا أُحبُّكِ جدًّا لاحُرمتُ روحكِ ونُوركِ ياحبيبه .
.
