اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
و لأننا نحب بلقيس العاطرة
و نحب روحها الجميلة
أحببنا أن نقترب من فراديسها و صفحات حياتها
بلقيس الرشيدي ذلك الإسم المرضّع بالجمال
عرش الروح ينتظرك لتكوني مليكته
و لتكون بصمتك في القلب مميزة كما حضورك البهي الرائع يا جميلة
- بداية عرفينا عن هويتك الشخصية بشكل عام
- ما هي الأولويات في حياة بلقيس حسب اهتماماتها
- في عالم المنتديات .. أي المنتديات التي كان لها الأثر الأكبر
في مسيرة بلقيس الأدبية
- دائما كانت قاعدتي مع الأدباء : قل لي ماذا تقرأ أقل لك من أنت
فمن هم الكتّاب الذين تعتبرهم بلقيس الحبيبة أصحاب الأثر الأكبر في أدبها
- هل لك تجارب في الشعر ؟
- ماهي الشخصية الروائية التي قرأتِ عنها و تمنيت أنها أنتِ
- و ما هي الشخصية الروائية التي تعتبرينها مرآة لروحك
لعلّي أعود و آمل ألا أكون قد أطلت و أثقلت يا حبيبة
|
...
...
- عيُوني إنتِ إيمانْ رُوحك الأجمل هِي من رأتنِي بكُل هَذَا الغدقْ مِن الروعة يارُوح .
بَلقيسْ الرشيدِي . ثَانوية عامَّة . يَمنية الأصلْ سعُوديَّة المَولد والنشأة والعُمر كُله بإذن الله
- حَتمًا العَائِلة والأهل تأتِي فِي المقَام الأوَّل بِالنسبةْ للشَخصْ وهذِي أولوياتِي أكِيد
ثُمَّ بعدَها الهُوايات والترفِية حسبْ الميُول والقبُول .
- كُنت أمتلك مُبسقًا مُنتدى أسميته " أوراق أدبيه " وممكنْ بعضْ الكُتاب هنا كانُو معايْ ويعرفُونه .
هُو الأولْ واللِّي أخذ جُهدِي ووقتِي وحرفِي وإِهتمامِي للآن أنا أفتخر فِيه فكانْ تواجدِي هُنا فِي أبعاد نادرًا ذَلك الوقت .
كانْ يستحقْ أوراق أدبيَّة ولايبعُد روعة أيامها عَن أبعاد . بَعدهَا والباقِي فِي قلبِي ومازالْ " أبعاد أدبيَّة " أكِيد
- كثِير يُجبرُونا أن نُتابعهمْ وأن نتعلَّم منهُم الكثِير حسبْ روعةْ حرفهْ وجاذبِيَّته وإِتقانة لسَرد الفِكر والأدب .
لكنْ بأذكر 2 كانْ لهُم الأثر الأكبر والمُحفِّز لبدايتي " خليلْ الذكر الله . محمد مطر " بسببهُم قررتْ أحاول أكتبْ
وأنافسهمْ مُجارة بِالحرفْ والردُود وغير ذلك .
- تصدقِين لِي فِيها تجارُب كأول مرهْ وأنا عمرِي 13 سنهْ للأسفْ راحت مع الأيام : (
طبعًا كانتْ عفويَّة لِجهلي بِالشعر وصُغري وبعدهَا أبدًا ماحاولتْ ولاأعرف للشعرْ حقيقة .
- لاأحدْ أُحب أن أكونَ بلقيسْ كما أنا ولا أحد سِواي !
_ ممكنْ " أحلام مُستغانمِي " .
أبدًا يارُوح حيَّاكِ الله كُل وقتْ وكُل حين على قلبيْ زي العسل .
يِسعدك ربِي
.
