...
...
مسَاؤُكم سُكَّر . عِطرٌ وأكثَر
حُييتِ ياإِيمان الحبِيبة وكَانَ السَفرُ معكِ عَلى الغَيم مسَاحاتٌ رَحبة مِن الجِنان !
شُكرًا لإختيارك وشُكرًا لأننِي هُنا بينْ أرواح احسَاسُها عمِيق وأثرُها " عتيق " .
رُغم أنِّي لاأُحب الأضواء وإِلتماس الأثر ولكنْ طلبُكِ وأبعادُنا على العينْ والرَس .
هُنا أنتظركُم ومعِي باقَاتٌ مِن الوَرد مُعتَّقة بِالعطر .
.
