اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
...
...
ثقيلٌ هُوَ اللَّيل حينَ ينقضُّ بِهُدُوءهِ وسكُونهِ الكاسِر أنفاسُنا فتُصبحُ اللَّحظة ذَاكِرة مُنهكة !
حزينة تلكَ السطُور ياضَوء فلكَ خصلاتُ الشمسِ نُورٌ على نُور . أسعدكِ الله وأرضاكِ
.

|
و لأني ابنة النهار كلما تجلّى ... تجاسر الحزن على ليلي و شاركني الوسادة ...
لا يعتقني ... و لا أجد عنه منقلباً !
ساعة الركود المثلى تلك التي أجوب بها الشوارع على غير هدى ...
نوركِ يا بلقيس ممتد ... من الروح للروح ...