في سنوات مضت كنا نقتبس الحرف من ترنيمة بصدر الأغنيات .. إحساسنا كان مدن عائمة ثيابها لاتبور
مساء الخير عبدالرحمن الراقي .. أنا هنا القي عليك التحية وأفضفض .. تحملني 
لا أدري .. أشعر بأن قلمي خائن !
يتخلى عن الحاجة حين أكون في أمس الحاجة
هل تأتي عليك لحظات تدرك أن القلم جماد فعلاً .. لاينطق لايبعثر .. ليس به روح !
( أفتح الصفحة .. في ذهني الكثير .. أشرب القهوة .. تنتهي القهوة .. أغلق المتصفح وأغادر )
ما الحل برأيك ؟
تشرفت بك .. أشكرك .