...
...
مَعكُم بَين ظِلال الكلِم وأرواح القَلم شُكرًا من القَلب لرشَا الرُوح كُنتِ ولازِلتِ روعة الأدب ياغلا !
أهلًا بكَ أ.عبدالرحمَن وأهلًا بالهدُوء وأنسام الحرفْ بين أصابعك جئتُ لإلقاء التحيَّة وراودنِي سُؤالين :
ماذَاتعني لكَ المُوسِيقى .؟ وهلْ لكَ طقُوس مُعيَّنة لإستفزاز الحرفْ للكتابة !
ماذَا تُودُّ أن تُخبر عبدالرحمَن ! وماهُو السُؤال الَِّّذِي تمنيت أنَّكَ سُؤلتَ عنه.؟!
تحايا الوُد والورد لكُم جميعًا
.
