...
...
الفَقدُ يَفصلُنا عنِ الحيَاة فنفقدُ لَذَّة البَقاء ومُتعة السَعادة الطبِيعيَّة !
كذِكرى تأبى النِسيَان ليسَ لهَا نِهاية وَلا عَودة وتأبَى العبُور دُونها . هِي مُوجعة حدَّ الهَلاك !
أغرقتني بِكرمك أ.إبراهِيم وأغبطُ حرفِي أن تجاوزَ معكَ كُل هَذَا البَهاء
شُكرًا كأبهى عِطر تجمَّلت بِأعماقهِ الزُهُور .
كُل التقدِير
.
