اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله
الحزن هنا فاره وفخم في حضوره
كيف لا وهو الأعم والأجل
إننا نزين الأحزان نزفها إلى بوح نظنه
سيخلصنا من عناءه لكنه يورطنا أكثر كلما بحنا
أكثر
كل نص ينتهي بيدأ معه حزن جديد
السقف يكتم الأنفاس قريب مني جدًا يضغط
على صدري ولا حرية تمارسها أجزائي في حركتها
مسمرة أنا مسمرة في سقف حائط مسمرة
فيك أيها الحزن الجليل الفخم والأجل
مذهل جدًا ما قراءته هنا
أبعد الله عنك عين الحزن وبصاصيه
|
تتقاذفنا أيدي الفقد ... و الحياة لن تكتفي من الغياب و الموت ما دمنا أحياء ... أو حتى شبه أحياء
كثيراً ما يلازمني الشعور بخطيئة البوح ... لكنها فورة تجد لها ثغرة
...
الأستاذ و الأخ عبد الرحمن ... فخامة الحضور هو ما تركته آصار حرفك المرهف ...
فلك الشكر و الامتنان