من الجَميل أننا لا زلنا مع هذه القامة مُواصلون
شكراً هدب...
والمَدى مُزدانٌ في استِضافة الكِرام
والمقامُ دِيارهم
أستاذي عمرو
ﻗﻠﻢٌ ﻳَﻤﻠِﻚُ ﻋُﻤﻖَ ﺍﻟﻔِﻜﺮﺓ، ﻭﺑَﺴﺎﻃﺔ ﺍﻟﺴّﺮﺩ
ﺇﺫ ﻳَﺠﻌَﻞ ﻟﻠﺒَﻮﺡ ﺑُﻌﺪﺍً ﺣﺎﻛَﺘْﻪ ﺃﺻﺎﺑِﻊ ﺷﺪّﺕ ﺃﻭﺗﺎﺭﻫﺎ بـ عين ناقد
الضوء عمرو بن أحمد
ﻛَـ ﻗﺎﺭﺉ ﻭﻣﺘﺬﻭّﻕ ما رأيك بالمُستوى الأدبي للنّثر والشعر في وقتنا الرّاهن
السؤال كبير ويحتاج إلى استقصاء وقراءة وبحث كبير ، لذلك إجابتي ستكون انطباعية النثر تمثله الأقصوصة والقصة والرواية ومافي حكمه لاشك أنها في حراك ذلك الحراك يدل على حيوتها بغض النظر عن قيمة النتاج ، أيضًا الشعر رغم مايراه النقاد من استيلاء الروايا على صدارة المشهد الثقافي إلا أنه وإن فقد شيئا من البريق ، لم يفقد متعته والجمال إذا انتخبناه انتخابًا.
برأيك،
الأقصوصة أو الومضة هل هي أداة تُشتّت الفِكرة أم أنها رئةٌ حين اختناق اللّحظة ؟
هي تعتمد على قدرة الكاتب حيث يعمد إلى إصابة الهدف من أقرب زاوية
ما الأمنيَة التي لا زلتَ تمدّ لأجلها أيادي الرجاء كي تطالها ...؟
ليست أمنية بل أمان على مستوى الوطن تحرير الأرض المقدسة ( فلسطين) ، وان يعم السلام، وعلى مستوى الأسرة أن يمد الله في عمر أحبتي وأن لا يفجعني بعزيز، وعلى المستوى الشخصي إكمال الدراسة .
إن كان يمكن ترجمة الحب من خلال اللون
فَما هو اللّون الأنسب ..؟
أفضل الألوان بالنسبة لي العودي المائل للحمرة .، وأعلم أن له اسمًا عند النساء لايعلمه غالبية الرجال
ثمّ أنني أشكرك من القلب على كلّ شئ
وعلى ترشيحي عقبك
بالرغم من أنني لن أضيف الكثير
فـ كلّكم تعلمونني من خلال (مذكرات أبعاديّة) و (كرسي الإعتراف)
هو الشكر إن اختار هيئة فأجمَلها بالمطلق دعاء
لقلبك السعادة الملموسة