من الجَميل أننا لا زلنا مع هذه القامة مُواصلون
شكراً هدب...
والمَدى مُزدانٌ في استِضافة الكِرام
والمقامُ دِيارهم
أستاذي عمرو
ﻗﻠﻢٌ ﻳَﻤﻠِﻚُ ﻋُﻤﻖَ ﺍﻟﻔِﻜﺮﺓ، ﻭﺑَﺴﺎﻃﺔ ﺍﻟﺴّﺮﺩ
ﺇﺫ ﻳَﺠﻌَﻞ ﻟﻠﺒَﻮﺡ ﺑُﻌﺪﺍً ﺣﺎﻛَﺘْﻪ ﺃﺻﺎﺑِﻊ ﺷﺪّﺕ ﺃﻭﺗﺎﺭﻫﺎ بـ عين ناقد
الضوء عمرو بن أحمد
ﻛَـ ﻗﺎﺭﺉ ﻭﻣﺘﺬﻭّﻕ ما رأيك بالمُستوى الأدبي للنّثر والشعر في وقتنا الرّاهن
برأيك،
الأقصوصة أو الومضة هل هي أداة تُشتّت الفِكرة أم أنها رئةٌ حين اختناق اللّحظة ؟
ما الأمنيَة التي لا زلتَ تمدّ لأجلها أيادي الرجاء كي تطالها ...؟
إن كان يمكن ترجمة الحب من خلال اللون
فَما هو اللّون الأنسب ..؟
ثمّ أنني أشكرك من القلب على كلّ شئ
وعلى ترشيحي عقبك
بالرغم من أنني لن أضيف الكثير
فـ كلّكم تعلمونني من خلال (مذكرات أبعاديّة) و (كرسي الإعتراف) 
هو الشكر إن اختار هيئة فأجمَلها بالمطلق دعاء
لقلبك السعادة الملموسة