معدل تقييم المستوى: 883
. . يرحلون رغماً عنهم، ونحزن رغماً عنّا وما بين هذه وتلك إلا قلباً قصمته قشة بعير تباً لبعض الحنين الذي يأتي وبين يديه دمعة ! كنت هنا للعزاء . .