ولاااا زلنا هناك في الأعلى ...
أستاذي عمرو بن أحمد
قامة أدبية فذّة وتواجد أنيق ومَهيب
ﻭﻳَﻘﻴﻨﻲ ﺃﻧّﻪ ﻻ ﻳُﻨﺼِﻔُﻚَ ﻭَﺻﻔﺎً
ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣَﺒﺎﻙَ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﻣﻦ ﻓَﻀﻠِﻪِ ﻭﻋِﻠﻤِﻪِ
ﻭَﺗﻮﻓﻴﻘِﻪِ ﺑﻤﺎ ﺃﻧﺖَ ﻟَﻪُ ﺃﻫﻞ
وإليك سؤالك المعهود الذي وجّهته للأحبة من قبل
(هوّيتك) لـ نقترب من شخص عمرو بن أحمد أكثر ...
هل تُغريك الرمزية الأديية في النصوص، أم تستهويكَ المُباشرة ؟
هل ثمّة نصوص تَحوطُها نيّة إرجاءِ النشر ....( بشّرنا كي ننتظر)
على الصّعيد الورقيّ (لمَن تقرأ) دون كللٍ ولا ملل ...؟
ﻟﻜﻞِّ ﺷَﻐَﻒٍ ﺑَﻮﺍﻛﻴﺮ ﻭﺗﺎﺭﻳﺦُ ﻭِﻻﺩﺓ،
ﻣﻨﺬُ ﻣﺘﻰ ﻭﺃﻧﺖَ ﻭﺍﻟﻘَﻠَﻢ ﻋﻠﻰ ﻭِﻓﺎﻕٍ ﻭﺍﺗّﻔﺎﻕ ... ؟
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳُﺮﺑِﻚ ﻃُﻤﺄﻧﻴﻨﺘَﻚ ﻭﺗَﺨﺸﻰ ﻣﻴﻘﺎﺕَ ﺣُﻠﻮﻟِﻪ .. ؟
ﺇﻟَﻴﻚَ ﺍﻟﻠّﺤﻈﺔ ﺳَﻄﺮﺍً ﻓﺎﺭِﻏﺎً ﺑﻴﻦ ﻗﻮﺳﻴﻦ ( .................................................. )
ﺇﻣﻸﻩُ ﺑِﻤﺎ ﺗُﻤﻠﻴﻪِ ﻋَﻠﻴﻚَ ﻧﺎﺯِﻋﺘُﻚ
واعذرني إن أثقلتُ عليك