...
...
كُل رُوحٍ هُنا لَهَا ضَوء مُختلِف. وإيقَاع لايُشبهُ سِواها !
رُغم إني ماحضرت مِن أول رُوح لكنِي قرأتُكُم لـ آخر روحْ ووَصَلت هُنا " للهَدب " !
أين تجدُ " هَدب " نفسَها حينَ يلُتفُّ من حَولها " الصَخب " .؟!
رسَالَة لاتُريدين أن تصِل رُغم رَغبتكِ أن تصرُخَ للصَدى .؟!
لكِ من الوُدِ غلَاه . ومن العطرِ أندَاه .
لكُم أندى التحايَا ومُتابعة لـ آخرْ بصِيصْ من الضَوء
أسعدكم الله وأرضَاكم
.
