اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
من ذا يجرؤ على نداء الموتى ... من مضى على سبيل الغياب لا يُرجى له إياب إلا محمولاً على كتف النسيان
لولا أن القلم يأنس بالمناجاة ...
أيلول ... يشكو الانفصام
به نبدأ و به نُقتَل ... عفواً .. ننسى !
و لا زال فينا منصت ...
|
من ذا الذي ينتفض حين النداء , ومن ذا الذي لا يعرف نفسه وقتها
للذي إذا سار إلى دربٍ .. فهذا إختياره , ولسنى على الإجبارِ مخيّرين
للوقت الذي يبقي للقلم قيمة , حتى وإن طال بِه الزمن .. ستكون محظَ ذكرى
ولأن المناجاة في الكتابة .. طريقاً للنجاة
تقبى قداستهُ مُعظمة ..!
إمتناناً للإنصات ...