

مدينتني و أنا
بين عامين رحيل و عطاء عله خير و ثواب.
هجرة و تأمل
:
و على جناح الفكر تأخذ بيدي الهجرة المشرفة
لأهاجر أيضا مرارا و تكرارا، من نفسي و إليها
من الله و إليه أعود في كل شيء
أنا و مدينتني
نهاجر مصاعب العام الفائت إلى حلول
نهاجر الفشل إلى النجاح،
نهاجر إلى مزيد من عطاء ،
و أثر طيب فوق أجنحة الحياة المحدودة .
هجرة تسألني الكثير، و تقول لي الكثير،
من كنت و كيف علي أن أكون
مدينتي الزاخرة بالجمال و الإنسانية،
روح طيبة مهاجرة نحو الحياة الأطيب.
: