العِطر و الجنّة
للمرّةِ الثانيةِ ... تسبقيني وتقولي كل ما أريد ...!
كل التباريك ..بهذا الانتصار لـِ صقورنا الخُضر ...ولكم ...
ضربتُ الأرض قبل أن يضربها تيسير الجاسم عند ضياعِ فرصتِهِ الأخيرةِ...!
كنت أضربُ أرضيّة الشقةِ الصغيرةِ ... وهو يضرب أرضيّةِ الملعبِ بجوارِ المرمى الأوزبكي ...!
اللقاء القادم يوترني من الآن ..!
دعائي بـ انتصار الأخضر...
العِطر
مباركٌ هذا النصر ..
لكِ الشكر والعِطر