معدل تقييم المستوى: 8875
وطني، و متى تعتز أن في ترابك، كتبك المقدسة ، في عيالك، و ذرياتك، كل الخير، و إلى متى تستورد ما يشوهك، و يشوبك، و يطعن في خافقيك، و تدميك و تدمينا..؟ متى يقود تلافيف روحك، قلب نظيف رشيد؟
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)