اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
على ما يبدو أن النص أحب قارئته لذا سمعتُ صوتهُ يُنادي
وهي لبت النداء . جئتُ وفي روحي ست مائة جورية هي هدية لنصكِ يا ضؤ .
هكذا وجدتُ نفسي مُنغمصة في الحديث الشيق لنصكِ حتى أصبحنا رفيقان نكشف لبعضنا
الذي من الأمور التي نتعمد إخفاءها,
|
العزيزة نادرة... لا شك لحروفنا صوت و همس و لفتات...
ينصت لها كل ذي لبّ نقي...
و ها أنت التقطت إشارات الروح و نداءات الذكرى...
و ليس كل من يرحل يختفي...
لهم صدى باقٍ تجسده كلمة أو صورة أو لحظة يغلبنا فيها الحنين...
أهلا صدقاً بمن حملها الحب إلينا...