بـ الأمْسِ غَزَانَا الغرَب فِي أرْضِنَا ،،
لكِن الآن أخذَ نمَط آخَر وجَعَل الغَزْو الفِكْرِي هُو المُتمِم لِمَا فَعلَهُ بـ الأمْس
اسْتحوَذَنَا فِكْرِيَا وسَيْطَر علَى عقُولِنَا وتفكِيرَنَا وبـ التَالِي اسْتسْلمْنَا لَهُ مُخيَرِين ومُضْطَرِين ،،
الآنَ الأسْرَة تفَكَكت ولَم يَعُد لَهَا كيَان وأسُس وضَوابِط ،،
كلٌ يُغنِي علَى ليْلَاه ..،،
والوالِديْنَ ليْسَت لَهُمَا مُؤَهِلَات لـ ترْبِيَة جِيلًا جدِيد قَادِر علَى التحدِي والصُمُود ،،
وارْجَاع هيْبَتَهُ المَفْقُودَة التِي صَنَعَها لنَا الإسْلَام.
بَارَك الله فِي طَرْحِك وفِكرِك وهذَا القَلم البنَّاء