أخي القدير ...
" عبد الملك الهندي "
جذبني العنوان كقوة مغناطيسية عجيبة ...!
وحين أغمستُ أنف القراءة لأسطرك وجدتك تمارس جذبنا بعامل الجذب اللغوي أنيق ...!
لم يعكر صفو القراءة ..
إلا بلحظة طيش حين غادرت بخيالي ..
إلى مسرح الثورة ليوقظني " نعيق " الغراب من سردٍ بهي ...!
أقبلني قارئ بصفوفك ..
تحياتي ...