يتربع الحنين حين قلتي:
(عينيكِ آخر أمانٍ أذكره)..
يا لهذا الحنين، يا لهذه التفاصيل الرقيقة.
إعدتيني ألى صندوق جدتي -رحمها الله- كلما فتحته تتزايد فينا اللهفة والفرح،
ويردعنا الادب ان لا نقوم وننظر ماذا ستعطينا هذه المرة.. ولكننا نعلم ان هناك شيء (زاكي) ستعطينا اياه..
...
شكرا على هذه الذكريات
ودي وتقديري