لا اعتقد ،،، بالدوائر واراها خطأ هندسي،،،فهي تعلمنا الدوار واحياناً الخوار،،،، ولكن احيانا نستقيم بالدائرة وندور بالمستقيم
جُلّ اللجّة،، ان نمتزج فكرياً انسانيا ونسمع اصواتنا ،،،
نختلج ونتهاوى دون ان نتهاوى،،اعتقد اني تجربة جيّدة تكمن عبقرية التجربة بأني لاانتهي حتى بعد موتي،،،
استلّ خنجراً ،،، اغرسه في خصرك تتناثر الدمى ،،، والدم ،،، لذيذ منظر الفكرة عندما تنفجر ،،،
انتِ ياسيدتي ،،،
متكاملة الجهات ،، متحصنة بالكلمات ،،، مغلفة بالرؤيا ،،
رؤيتك تنهشين عقلي متعة،،،
وانا راضٍ ،،، عن نفسك
معتضب من نفسي،،،
وصوتك اعتقد انه طويل،،
الحبال سليط ،،، السكّر،،
يشبه مراهقتي ونزواتي مع بنت الجيران،،،
حدّثيني عن الساعة،،
وكيف اني علّقت الجدران عليها،،تنبض ،، وينبض معها،، الروح والجسد والعقيدة،،،
كوّري استقامتي ،،، واستقي من مائي وطناً ،،
ياسيدتي انتِ ،، تتمنعين ،،، ماالذ الاتيان بعد التعفف ،، يقطرُ ،، ليلاً وانجيلاً ،، يُتلى ،،،
لقد كسرتُ العصا وأعلنتُ الاعلان ،،، وتماديتُ بالكلية ،،،
كبدي تطلبني البقاء،،، ونزعةٌ شرقية بكِ تحيط بالشمال ،،،
رجوتكِ بحق الرب ،،،
ابني لي في جنتكِ بيتاً لايصدأ ،،، ووريداً لايذبل،،
انهيني كما ينتهي البطل
في الروايات السخيفة،،،
انا رهن اشارتك،،
ابدئي ،،، ابدأ