وحدُهم الرّائعون مَن يُعوّلُ عليهم في انتقاء الرّوائعِ والبدائعِ
من نفيسِ دُرِّ القولِ والحكمةِ لينثروه بين أيدينا فيثرون بهِ
ساحاتِنا و يجمّلون بهِ مساحاتنا ويسعدونَ به أوقاتِنا
وقد فعلتَ أيُّها الأخُ الفاضل ،الأستاذ الأديب الأريب
عبد الرحمن الماضي وعبَقُ الحاضر الأزكى عِطرا