ألأخ . د. طاهر عبد المجيد.
لله أنت !! وما أبدعه فكرك وأحا سيسك المرهفه على قلمك فصور لنا مدى الفجيعه على فقدان
شقيقتكم الكبرى بعد معاناته . رحمها الله وأحتسبها عند الله شهيده لخطورة المرض.ولقد عادت بي
الذكرى إلى فقداني للوالده وأختي الكبرى من مدة طويله ونفست عن نفسي بنظم بعض قصائدالرثاء مع
دوام الأستغفار لهما. فرحم الله الفقيده وأسكنها فسيح جناته.وتقبل عزائي ولو جاء متأخرا.