معدل تقييم المستوى: 126180
فَفَقْدُكَ للعزيزةِ كان داءً وموتكَ كان من هذا شِفَاءَا القصيدة برمتها مدهشة .. الله عليك .. منذ الإيمان الأول وحتى الإيمان الأخير وأنا حين أقتبس هذا البيت الأكثر من رائع فـ لأنه يشبهني لله درّ الإبداع ورحمنا الله جميعاً أخي الكريم