اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري
الحزن السرمدي
صالح الحريري
مساؤكم جنائن شوقٍ
|
أصيلة
كنت أهديها ( جنائن الشوق ) وأستهديها كيفما أشاء
والآن وجدتها كلها تتجه إلى وجهةٍ واحدة بلا تمهُّل
وليتني أستطيع إيقافها.... ولم / لن أستطيع
أصيلة المعمري
أيَّتُها المهداة إلى الــــود
القادمة من بلاد الورد
مساؤك غيمات حبلى بـــ خير