لقد آن أوان الكتابة إليه .... قبل أن يصلبني على حدّ الرفض
يعجبه عقلي ... يتقبل شكلي ...
بل و متمسك بقلبي .... لكنه يتحيّن الفرصة لقطع لساني ...
حتى يتكلم بصوتي ...
أنا الدمية التي شقّوا بطنها و ما وجدوا قطنها ...
فانتزعوا من أحشائي طفلة يتيمة ... لم يولد أبيها بعد ...
و ترصدوا لمولده .... فشنقوه رمياً بالتقاليد و العادات ....