أخي الشاعر والكاتب العزيز سعيد مصبح الغافري:
أحياناً يكون لموضوع القصيدة نصيب وافر في كتابة نصها إذا كان فيه من السمو والجمال ما يكفي ليفجر الطاقة الشعرية عند الشاعر فما بالك إذا كان الموضوع يتعلق بثالث المقدسات في وجداننا والتي ترخص من أجلها الأرواح. أرجو أن أكون ارتقيت إلى مستوى الموضوع أو اقتربت من تخومه.
لك مني كل الشكر والامتنان على رأيك في القصيدة مع خالص تحياتي.